Sabtu, 29 Desember 2012

TAWASHUL SEBELUM DZIKIR

أَعُوْذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ
اَلْحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ.
اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ خَاتِمِ النَّبِيِّيْنَ وَاْلمُرْسَلِيْنَ وَآلِهِ وَأَصْحَابِهِ اَجْمَعِيْنَ
 
اَللَّهُمَّ اَنْتَ مَقْصُوْدِيْ وَرِضَاكَ مَطْلُوْبِيْ اَعْطِنِي مَغْفِرَتَكَ وَرَحْمَتَكَ

الأَوَّلُ اْلقَوْلِيْ الشَّرَفُ ِللهِ  أَلْـفَاتِحَةْ

 نَوَيْتُ فِى قَلْبِيْ لِطَلَبِ الرِّضَى اللهِ تَعَالَى وَ لِطَلَبِ الْمَحَبَّةِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ أَلْـفَاتِحَةْ

إِلَى حَضْرَةِ اْلخَاتَمِ الاَنْبِيَاءِ وَاْلمُرْسَلِيْنَ سَيِّدِنَا محُمَّدٍ بْنِ القُطْبِ اْلغَوْثِ اْلفَرْدِ الْجَامِعِ سَيِّدِنَا عَبْدِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِمَا وَسَلَّمَ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّ يَّاتِهِ وَاَهْلِ بَيْتِهِ وَاَتْبَاعِهِ اَنَّ اللهَ يُعْلِى دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِاَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ وَبَرَكَاتِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ وَيَجْعَلُنَا مِنْ حِزْبِهِمْ وَيَرْزُقُنَا مَحَبَّـتَـهُمْ وَيَتَوَفَّانَا عَلىَ مِلَّتِـهِمْ وَيَحْشُرُنَا فِى زُمْرَتِـهِمْ شَيْءٌ لِلهِ لَهُمُ اْلفَاتِحَةْ
       
ثُمَّ إِلىَ حَضَرَاتٍ ذِى الشَّفَاعَةِ اْلآخَرِيْنَ مِنْ مُرْتَضَى اْلاَخْيَارِ عِنْدَ اللهِ رَبِّ اْلعَالَمِيْنَ مِنَ اْلاَنْبِيَاءِ وَاْلمُرْسَلِيْنَ وَجَمِيْعِ اْلمَلاَئِكَةِ اْلمُقَرَّبِيْنَ وَاْلكَرُوْبِيِّـيْنَ والرُّحَانِـيِّـيْنَ وَحَمَلَةِ اْلاَرْشِ وَحَافُوْنٍ وَشَوِيَّةٍ وَكَتَبَةٍ وَحَفَظَةٍ وَسَفَرَةٍ ثُمَّ إِلىَ اَصْحَابِهِ الرَّسُوْلِ اللهِ اَجْمَعِيْنَ وَ لِجَمِيْعِ الشُّهَدَاءِ بَدْرٍ وَاُحُدٍ وَخَنْدَقٍ وَخَيْبَرٍ وَخُنَـيْـنٍ وَطَائِفٍ وَمُؤْتَـةٍ وَرَجِيْعٍ وَبَنِى قُرَيْظَةٍ ثُمَّ إِلىَ حَضَرَاتِ جَمِيْعِ اْلعُلَمَاءِ اْلعَامِلِيْنَ مِنَ اْلكُبَرَآءَ وَالْحُكَمَآءَ وَ أَصْحَابِ اْلفَتْوَى مِنْ مَشَارِقِ اْلأَرْضِ إِلَى مَغَارِبِهَا وَمِنْ جَنُوْبِهَا إِلَى شِمَالِهَا فِى بَرِّهَا وَبَحْرِهَا وَجَوِّهَا شَيْءٌ لِلهِ لَهُمُ
اْلفَاتِحَةْ

 ثُمَّ إِلىَ حَضَرَاتِ اْلإِمَامِ الصِّدْقِ فىِ يَوْمِ اْلعِقَابِ سَيِّدِنَا اَبِى بَكْرٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ وَ خُصُوْصًا لِلْإِمَامِ اْلكُبَرَآءَ فىِ يَوْمِ اْلعِقَابِ سَيِّدِنَا عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ وَ خُصُوْصًا لِلْإِمَامِ السَّخَاوَةِ فىِ يَوْمِ اْلعِقَابِ سَيِّدِنَا عُثْمَانَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ وَ خُصُوْصًا لِلْإِمَامِ الشُّهَدَاءِ فىِ يَوْمِ اْلعِقَابِ وَ سَيِّدِى خَاتِمِ اْلاَوْلِيَاءِ النَّاسُوْتِ وَاْلمَلَكُوْتِ وَالْجَبَرُوْتِ  وَاللَّاهُوْتِ وَاْلعَمَاخِ وَاْلأَرْوَاحِ وَاْلإِسْتِغْرَاقِ وَ جَذْبٍ عَقْلٍ سَيِّدِنَا اْلقُطْبِ اْلغَوْثِ اْلفَرْدِ الْجَامِعِ عَلِىِ بْنِ أَبِى طَالِبٍ كَرَّمَ اللهُ وَجْهَهُ وَ خُصُوْصًا لِلْإِمَامِ  اْلفُقَهَاءِ فىِ يَوْمِ اْلعِقَابِ سَيِّدِنَا مُعَادِ بْنِ جَبَلٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ وَ خُصُوْصًا لِلْإِمَامِ الزُّهْدِ فىِ يَوْمِ اْلعِقَابِ سَيِّدِنَا أَبِى ذَرِّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ وَ خُصُوْصًا لِلْإِمَامِ اْلقُرَاءِ فىِ يَوْمِ اْلعِقَابِ سَيِّدِنَا اُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ وَ خُصُوْصًا لِلْإِمَامِ اْلمُؤَذِّنِيْنَ فىِ يَوْمِ اْلعِقَابِ سَيِّدِنَا بِلَالِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ وَ خُصُوْصًا سَيِّدِنَا حَسَنِ بن عَلِىِّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ وَخُصُوْصًا لِلْإِمَامِ الْمَقْتُوْلِيْنَ ظُلْمًا فىِ يَوْمِ اْلعِقَابِ وَخَاتِمِ ْالاَوْلِيَاءِ اْلأَخْيَارِ سَيِّدِنَا حُسَيْنِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ  ثُمَّ إِلىَ اَرْوَاحِ اَزْوَاجِ رَسُوْلِ اللهِ الطَّاهِرَاتِ اُمَّهَاتِ اْلمُؤْمِنَاتِ سَيِّدَتِنَا عَائِشَةَ الرِّضَى وَخَدِيْجَةَ اْلكُبْرَ وَخُصُوْصًا سَيِّدَتِنَا فَاطِمَةَ الزَّهْرَاءِ وَذُرِّيَّتِهِ الْجَمِيْعِ . اَنَّ اللهَ يَغْفِرُلَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَيُعْلِى دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِاَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ وَبَرَكَاتِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ شَيْءٌ لِلهِ لَهُمُ اْلفَاتِحَةْ 

 ثُمَّ إِلىَ حَضَرَاتِ اْلعُلَمَاءِ النَّاسُوْتِ وَاْلعُلَمَاءِ اْلمَلَكُوْتِ وَاْلعُلَمَاءِ الْجَبَرُوْتِ  وَاْلعُلَمَاءِ اللَّاهُوْتِ وَاْلعُلَمَاءِ اْلعَمَاخِ وَاْلعُلَمَاءِ اْلأَرْوَاحِ وَاْلعُلَمَاءِ اْلإِسْتِغْرَاقِ وَاْلعُلَمَاءِ جَذْبٍ عَقْلٍ ثُمَّ إِلىَ حَضَرَاتِ مِنَ اْلأَوْلِيَاءِ اِثْنَى عَشَرَ أَلْفاً خُصُوْصًا إِلىَ  حَضَرَاتِ صَاحِبِ الصَّدِيْقِيَّةِ اْلكُبْرَى وَاْلوِلَايَةِ اْلعُظْمَى اْلقُطْبِ اْلغَوْثِ اْلفَرْدِ الْجَامِعِ عَلَى قَلْبِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَ إِسْرَافِيْلَ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ سَيِّدِي عَبْدِ اللهِ رَحِمَهُ اللهِ تَعَالَى وَقُطْبِي اْلإِمَامَيْنِ خُصُوْصًا سَيِّدِي عَبْدِ الرَّبِّ وَ عَبْدِ الْمَالِكِ ثُمَّ إِلىَ حَضَرَاتِ قُطْبِ اْلعُمْدَةِ سَيِّدِي مُحَمَّدٍ رَحِمَهُ اللهِ تَعَالَى وَقُطْبِ النُّقَبَاءِ عَلَى قَلْبِ آدَمَ مِنَ اْلأَبْرَارِ سَيِّدِي عَلِى رَحِمَهُ اللهِ تَعَالَى وَ خُصُوْصًا قُطْبِ اْلأَبْرَارِ مِنَ الْمُقَرَّبِيْنِ وَقُطْبِ النُّجَبَاءِ عَلَى قَلْبِ مُوْسَى مِنْ أَهْلِ مَكَارِمِ اْلأَخْلَاقِ مِنْ رِجَالِ اْلغَيْبِ  سَيِّدِي حَسَنِ رَحِمَهُ اللهِ تَعَالَى وَ خُصُوْصًا قُطْبِ اْلأَخْيَارِ سَيِّدِي حُسَيْنِ رَحِمَهُ اللهِ تَعَالَى وَ خُصُوْصًا قُطْبِ  اْلاَوْتَادِ مِنَ الْاَبْدَالِ وَ خُصُوْصًا قُطْبِ الْاَبْدَالِ عَلَى قَلْبِ إِبْرَاهِيْمَ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ مِنْ زُمْرَةَ اْلأَهْلِ كَمَالِ مِنَ اْلأَخْيَارِ سَيِّدِي عَبْدِ اْلحَيِّ عَلَى طَرِيْقَةِ إِبْرَاهِيْمَ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ وَ سَيِّدِي عَبْدِ العَلِيْمِ عَلَى طَرِيْقَةِ مُوْسَى عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ وَ سَيِّدِي عَبْدِ اْلقَادِرِ عَلَى طَرِيْقَةِ هَرُوْنَ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ وَ سَيِّدِي عَبْدِ اْلوَدُوْدِ عَلَى طَرِيْقَةِ إِدْرِيْسَ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ وَ سَيِّدِي عَبْدِ الشَّكُوْرِ عَلَى طَرِيْقَةِ يُوْسُفَ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ وَسَيِّدِي عَبْدِ السَّمِيْعِ عَلَى طَرِيْقَةِ عِيْسَى عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ وَ سَيِّدِي عَبْدِ اْلبَصِيْرِ عَلَى طَرِيْقَةِ آدَمَ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ ثُمَّ إِلىَ حَضَرَاتِ قُطْبِ الْأَفْرَادِ وَقُطْبِ اْلعُرَفَاءَ وَقُطْبِ الْعِرْفَانِ وَقُطْبِ الْمُخْتَارِيْنَ وَ قُطْبِ الرُّقَبَاءِ وَقُطْبِ اْلكَقَرَّبِيْنَ مِنْ أَهْلِ الْحَلِّ وَاْلعَقْدِ وَالتَّصْرِفِ  وَقُطْبِ اْلمَكْتُوْمِيْنَ مِنَ الْمَسْتُوْرِيْنَ وَقُطْبِ الْخَتْمِ الْمَكْتُوْمِ وَقُطْبِ الْخَتْمِ الزَّمَانِ سَيِّدِنَا عِيْسَى بْنِ مَرْيَمَ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ وَخُصُوْصًا قُطْبِ الْخُلَفَاءِ عَلَى قَلْبِ عِيْسَى وَ مِيْكَائِيْلَ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ مِنْ سَائِرِ اْلأَوْلِيَاءِ اْلأَئِمَةَ وَقُطْبِ اْلأَبْطَالِ وَقُطْبِ الْأَطْفَالِ وَقُطْبِ الدَّاخِلِ الْحِجَابِ وَقُطْبِ الْحَوَارِيِّ وَ قُطْبِ الرَّجَبِيِّيْنَ وَ قُطْبِ الْمَحْبُوْبِيْنَ وَ قُطْبِ السُّمَرَاءِ وَ قُطْبِ الشَّمْسِ الشُّمُوْسِ وَقُطْبِ الْقَاهِرِ وَقُطْبِ الرَّقَائِقِ وَقُطْبِ الْجِهَاتِ السِّتَّ وَقُطْبِ اْلبُدَلَاءِ وَقُطْبِ الْفَتْحِ وَقُطْبِ الْمَاءِ وَقُطْبِ الْغَيْبِ وَقُطْبِ الشَّهَادَةِ وَقُطْبِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ وَقُطْبِ اْلإِسْتِيَاقِ وَقُطْبِ سِتَّ الْأَنْفَاسِ وَقُطْبِ الصَّلْصَلَةِ الْجَرَسِ وَقُطْبِ اْلإِمْدَادِ وَقُطْبِ الْهَيْبَةِ وَالْجَلَالِ وَقُطْبِ الْمَعَارِجِ اْلعُلَى وَقُطْبِ الْعَيْنِ التَّحْكِيْمِ وَالزَّوَائِدِ وَقُطْبِ الْغِنَى بِاللهِ وَقُطْبِ الْجَنَانِ وَالْعَطْفِ وَقُطْبِ تَحْتَ اْلأَسْفَلِ وَقُطْبِ اْلقُوَّاةِ اْلإِلَهِيَّةِ وَقُطْبِ مَرْكَبٍ مُمْتَزٍّ وَقُطْبِ الشَّخْصِ الْغَرِيْبِ وَقُطْبِ الشَّخْصِ الْوَاحِدِ وَقُطْبِ السَّقِيْطِ الرَّفْرَفِ ابْنِ سَاقِطِ الْعَرْشِ وَقُطْبِ السَّاقِطِ الْعَرْشِ وَقُطْبِ الْعَالَمِ الْأَنْفَاسِ وَقُطْبِ إِِلَهِىٍ رُحَمَانِيٍّ وَقُطْبِ الْأَخْلَاقِ وَقُطْبِ السَّلَامَةِ وَقُطْبِ الْعِلْمِ وَقُطْبِ الْخَشْيَةِ وَقُطْبِ الْبَسْطِ وَقُطْبِ اْلغَيْرَةِ وَقُطْبِ الْضِّيْفَانِ وَقُطْبِ الشَّخْصِ الْجَامِعِ وَقُطْبِ الْقُوَّةِ وَالْعَزْمِ وَقُطْبِ الْفُقَرَاءِ وَقُطْبِ النَّفْسِ وَقُطْبِ الصُّوْفِيَّةِ وَقُطْبِ الْعُبَّادِ وَقُطْبِ الزُّهَادِ وَقُطْبِ اْلقُرَّاءِ وَقُطْبِ الْأَحْبَابِ وَقُطْبِ اْلأَجِلَّاءِ وَقُطْبِ الْمُحَدِثِيْنَ وَقُطْبِ اْلوَرَثَةَ الظَّالِمِ لِنَفْسِهِ مِنْكُمْ وَالْمَقْتَصِدِ وَالسَّابِقِ بِالْخَيْرَاتِ وَقُطْبِ الْأَقْطَابِ وَقُطْبِ الْإرْشَادِ وَقُطْبِ الْبِلَادِ وَقُطْبِ الْمُتَصَرِّفِيْنَ وَقُطْبِ الْمَجْذُوْبِ وَقُطْبِ الْجَمَاعَةِ وَاْلوَاصِلِيْنَ والطَّائِرِيْنَ وَالسَّالِكِيْنَ وَاْلمُرِيْدِيْنَ وَقُطْبِ اْلاُمَنَاءِ مِنَ أَهْلِ اْلفُتُوَّةِ مِنَ اْلمُلَامَتِيَّةِ وَقُطْبِ اْلأَخْيَارِ مِنَ الْمُرْشِدِ الطَّالِبِيْنَ  وَاْلعَابِدِيْنَ وَاُصُوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ وَذَوِى الْحُقُوْقِ عَلَيْهِمْ اَجْمَعِيْنَ اَنَّ اللهَ يَغْفِرُلَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَيُعْلِى دَرَجَاتَهُمْ فِى الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِاَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ وَيَجْعَلُنَا مِنْ حِزْبِهِمْ وَيَرْزُقُنَا مَحَبَّـتَـهُمْ وَيَتَوَفَّانَا عَلىَ مِلَّتِـهِمْ وَيَحْشُرُنَا فِى زُمْرَتِـهِمِ قَدَّسَ اللهُ اَرْوَاحَهُمْ شَيْءٌ لِلهِ لَهُمُ اْلفَاتِحَةْ

ثُمَّ إِلىَ اَرْوَاحِ وَالِدِيْنَا وَمَشَايِخِـنَاوَمُعَلِّمِيْنَا وَذَوِى اْلحُقُوْقِ عَلَيْنَا اَجْمَعِيْنَ
ثُمَّ إِلىَ اَرْوَاحِ اَمْوَاتِ اَهْلِ هَذِهِ اْلبَلْدَةِ مِنَ اْلمُؤْمِنِيْنَ وَاْلمُؤْمِنَاتِ وَاْلمُسْلِمِيْنَ وَاْلمُسْلِمَاتِ مِنْ اُمَّةِ سَيِّدِنَا محُمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيْمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوْبِنَا غِلًّا لِّلَّذِيْنَ آمَنُوْا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوْفٌ رَّحِيْمٌ شَيْءٌ لِلهِ لَهُمُ اْلفَاتِحَةْ

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴿١﴾ اَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴿٢﴾ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴿٣﴾ مَلِكِ يَوْمِ الدِّينِ ﴿٤﴾ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُ ﴿٥﴾ اِهْدِنَا الصِّرَاطَ اْلمُستَقِيمَ ﴿٦﴾ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ اْلمَغضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ الضَّالِّيْنَ ﴿٧
 
أَللهم إِنِّى اَتَقَرَّبُ اِلَيْكَ بِذِكْرِكَ وَ إِنِّى وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِى فَطَرَ السَّمَوَاتِ وَاْلأَرْضَ

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ * قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ ﴿١﴾ اَللهُ الصَّمَدُ ﴿٢﴾ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُوْلَدْ ﴿٣﴾وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ ﴿٤
 
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ * قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ ﴿١﴾ مِن شَرِّ مَا خَلَقَ ﴿٢﴾ وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ ﴿٣﴾ وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ ﴿٤﴾ وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ ﴿٥

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ * قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ النَّاسِ ﴿١﴾ مَلِكِ النَّاسِ ﴿٢﴾ إِلَهِ النَّاسِ ﴿٣﴾ مِن شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ ﴿٤﴾ الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُوْرِ النَّاسِ ﴿٥﴾ مِنَ الْجِنَّةِ وَ النَّاسِ ﴿٦
 
أَللهم إِنِّى أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَي كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَ لَحْظَةٍ وَ طَرْفَةٍ يَطْرُفُ بِهَا اَهْلُ السَّمَوَاتِ وَ اَهْلُ اْلاَرْضِ وَ كُلِّ شَيْئٍ هُوَ فِي عِلْمِكَ كَائِنٌ اَوْ قَدْ كَانَ أَللهم إِنِّى أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَي ذَلِكَ كُلِّهِ
 
اَللهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيْهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيْطُوْنَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُوْدُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيْمُ


آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ لا يُكَلِّفُ اللهُ نَفْساً إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْراً كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِيْنَ
 
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ  الم. ذَلِكَ الْكِتَابُ لا رَيْبَ فِيهِ هُدىً لِلْمُتَّقِينَ والَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ أُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ
 

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الم ، اللهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ، نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ ، وَأَنْزَلَ التَّوْرَاةَ وَالْأِنْجِيلَ مِنْ قَبْلُ هُدًى لِلنَّاسِ وَأَنْزَلَ الْفُرْقَانَ. إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بآيَاتِ اللهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَ اللهُ عَزِيزٌ ذُو انْتِقَامٍ. إِنَّ اللهَ لَا يَخْفَى عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ هُوَ الَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي الْأَرْحَامِ كَيْفَ يَشَاءُ ، لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
 
شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِماً بِالْقِسْطِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ

قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ تُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَتَرْزُقُ مَنْ تَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ لَا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُوْنِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللهُ نَفْسَهُ وَإِلَى اللهِ الْمَصِيْرُ
 
أَعُوْذُ بِاللهِ السَّمِيْعِ الْعَلِيْمِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ
هُوَ اللهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيْمُ هُوَ اللهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ هُوَ اللهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
 
وَأَنَّهُ تَعَالَى جَدُّ رَبِّنَا مَا اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلَا وَلَداً وَأَنَّهُ كَانَ يَقُولُ سَفِيْهُنَا عَلَى اللهُ شَطَطًا وَأَنَّا ظَنَنَّا أَنْ لَنْ تَقُوْلَ الْأِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى اللهُ كَذِباً وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ مِنَ الْإِنْسِ يَعُوْذُوْنَ بِرِجَالٍ مِنَ الْجِنِّ فَزَادُوهُمْ رَهَقًا وَأَنَّهُمْ ظَنُّوا كَمَا ظَنَنْتُمْ أَنْ لَنْ يَبْعَثَ اللهُ أَحَدًا

ISTIADZAH SEBELUM DZIKIR

أَعُوْذُ بِاللهِ السَّمِيْعِ الْعَلِيْمِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ مِنْ هَمْزِهِ وَنَفْخِهِ وَنَفْثِهِ
أَعُوْذُ بِاللهِ مِنْ تَشْوِيْشِ عِزَازِيْلَ ، وَ لاَحَوْلَ وَلاَ قُـوَّةَ اِلاَّ بِـاللهِ اْلعَلِيِّ اْلعَظِيْمِ
أَعُوْذُ بِاللهِ مِنْ تَشْوِيْشِ الْحَارِثَ ، وَ لاَحَوْلَ وَلاَ قُـوَّةَ اِلاَّ بِـاللهِ اْلعَلِيِّ اْلعَظِيْمِ
أَعُوْذُ بِاللهِ مِنْ تَشْوِيْشِ رُؤْيَانَ ، وَ لاَحَوْلَ وَلاَ قُـوَّةَ اِلاَّ بِـاللهِ اْلعَلِيِّ اْلعَظِيْمِ
أَعُوْذُ بِاللهِ مِنْ تَشْوِيْشِ زَلِيْتُوْنَ ، وَ لاَحَوْلَ وَلاَ قُـوَّةَ اِلاَّ بِـاللهِ اْلعَلِيِّ اْلعَظِيْمِ
 أَعُوْذُ بِاللهِ مِنْ تَشْوِيْشِ زَلَنْبُوْرَ ، وَ لاَحَوْلَ وَلاَ قُـوَّةَ اِلاَّ بِـاللهِ اْلعَلِيِّ اْلعَظِيْمِ
أَعُوْذُ بِاللهِ مِنْ تَشْوِيْشِ وَثْنَانَ ، وَ لاَحَوْلَ وَلاَ قُـوَّةَ اِلاَّ بِـاللهِ اْلعَلِيِّ اْلعَظِيْمِ
أَعُوْذُ بِاللهِ مِنْ تَشْوِيْشِ وَثِيْنَ ، وَ لاَحَوْلَ وَلاَ قُـوَّةَ اِلاَّ بِـاللهِ اْلعَلِيِّ اْلعَظِيْمِ
أَعُوْذُ بِاللهِ مِنْ تَشْوِيْشِ وَلْهَانَ ، وَ لاَحَوْلَ وَلاَ قُـوَّةَ اِلاَّ بِـاللهِ اْلعَلِيِّ اْلعَظِيْمِ
أَعُوْذُ بِاللهِ مِنْ تَشْوِيْشِ أَعْوَانَ ، وَ لاَحَوْلَ وَلاَ قُـوَّةَ اِلاَّ بِـاللهِ اْلعَلِيِّ اْلعَظِيْمِ
أَعُوْذُ بِاللهِ مِنْ تَشْوِيْشِ أَعْوَارَ ، وَ لاَحَوْلَ وَلاَ قُـوَّةَ اِلاَّ بِـاللهِ اْلعَلِيِّ اْلعَظِيْمِ
أَعُوْذُ بِاللهِ مِنْ تَشْوِيْشِ هَفَّافَ ، وَ لاَحَوْلَ وَلاَ قُـوَّةَ اِلاَّ بِـاللهِ اْلعَلِيِّ اْلعَظِيْمِ
أَعُوْذُ بِاللهِ مِنْ تَشْوِيْشِ مُرَّةَ ، وَ لاَحَوْلَ وَلاَ قُـوَّةَ اِلاَّ بِـاللهِ اْلعَلِيِّ اْلعَظِيْمِ
أَعُوْذُ بِاللهِ مِنْ تَشْوِيْشِ لَقِيْسَ ، وَ لاَحَوْلَ وَلاَ قُـوَّةَ اِلاَّ بِـاللهِ اْلعَلِيِّ اْلعَظِيْمِ
أَعُوْذُ بِاللهِ مِنْ تَشْوِيْشِ اْلمَسُوْطَ ، وَ لاَحَوْلَ وَلاَ قُـوَّةَ اِلاَّ بِـاللهِ اْلعَلِيِّ اْلعَظِيْمِ
أَعُوْذُ بِاللهِ مِنْ تَشْوِيْشِ الدَّاسِمَ ، وَ لاَحَوْلَ وَلاَ قُـوَّةَ اِلاَّ بِـاللهِ اْلعَلِيِّ اْلعَظِيْمِ
أَعُوْذُ بِاللهِ مِنْ تَشْوِيْشِ تَبْرِىَ ، وَ لاَحَوْلَ وَلاَ قُـوَّةَ اِلاَّ بِـاللهِ اْلعَلِيِّ اْلعَظِيْمِ
أَعُوْذُ بِاللهِ مِنْ تَشْوِيْشِ مَطُوْنَ ، وَ لاَحَوْلَ وَلاَ قُـوَّةَ اِلاَّ بِـاللهِ اْلعَلِيِّ اْلعَظِيْمِ
أَعُوْذُ بِاللهِ مِنْ تَشْوِيْشِ مَطَوَسَ ، وَ لاَحَوْلَ وَلاَ قُـوَّةَ اِلاَّ بِـاللهِ اْلعَلِيِّ اْلعَظِيْمِ
أَعُوْذُ بِاللهِ مِنْ تَشْوِيْشِ أَبْيَضَ ، وَ لاَحَوْلَ وَلاَ قُـوَّةَ اِلاَّ بِـاللهِ اْلعَلِيِّ اْلعَظِيْمِ
أَعُوْذُ بِاللهِ مِنْ تَشْوِيْشِ خَنْزَابَ ، وَ لاَحَوْلَ وَلاَ قُـوَّةَ اِلاَّ بِـاللهِ اْلعَلِيِّ اْلعَظِيْمِ
أَعُوْذُ بِاللهِ مِنْ تَشْوِيْشِ عِفْرِيْتَ ، وَ لاَحَوْلَ وَلاَ قُـوَّةَ اِلاَّ بِـاللهِ اْلعَلِيِّ اْلعَظِيْمِ
أَعُوْذُ بِاللهِ مِنْ تَشْوِيْشِ أُمِّ الصِّبْيَانِ ، وَ لاَحَوْلَ وَلاَ قُـوَّةَ اِلاَّ بِـاللهِ اْلعَلِيِّ اْلعَظِيْمِ
أَعُوْذُ بِاللهِ مِنْ تَشْوِيْشِ الشَّيَاطِيْنَ وَذُرِّيَتِهِ ، أَعُوْذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ ، أَعُوْذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّةِ مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ وَهَامَّةٍ وَمِنْ كُلِّ عَيْنٍ لَامَّةٍ ، أَعُوْذُ بِاللهِ الْعَظِيْمِ وَبِوَجْهِهِ الْكَرِيْمِ وَسُلْطَانِهِ الْقَدِيْمِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ ،  أَعُوْذُ بِاللهِ رَبَّ مُوْسَى وَعِيْسَى وَإِبْرَاهِيْمَ الَّذِي وَفَّى وَمُحَمَّدٍ الْمُصْطَفَى صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ شَرِّ مَا رَأَيْتُ فِى رُؤْيَايَ أَنْ تَضُرَّنِى فِى دِيْنِى وَدُنْيَاىَ وَآخِرَتِى عَزَّ جَارُ اللهِ وَجَلَّ ثَنَاءُ اللهِ وَتَقَدَّسَتْ أَسْمَاءُ اللهِ
 أَعُوْذُ بِاللهِ مِمَا اسْتِعَاذَ بِهِ مُوْسَى وَعِيْسَى وَإِبْرَاهِيْمَ الَّذِي وَفَّى، وَ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ ‏ ‏ ‏وَذَرَأَ ‏وَبَرَأَ وَمِنْ شَرِّ إِبْلِيْسَ وَجُنُوْدِهِ وَ مِنْ شَرِّ مَا يُتَّقَى ،أَعُوْذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ مِنْ غَضَبِهِ وَعِقَابِهِ وَشَرِّ عِبَادِهِ وَمِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِيْنِ وَأَنْ يَحْضُرُوْنِ، ‏ أَعُوْذُ بِوَجْهِ اللهِ الْعَظِيْمِ الَّذِي لَيْسَ شَيْءٌ أَعْظَمَ مِنْهُ وَبِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ الَّتِي لَا ‏ ‏يُجَاوِزُهُنَّ ‏‏ بَرٌّ وَلَا فَاجِرٌ وَبِأَسْمَاءِ اللهِ الْحُسْنَى مَا عَلِمْتُ مِنْهَا وَمَا لَمْ أَعْلَمْ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ ‏ ‏ ‏وَذَرَأَ ‏وَبَرَأَ ، أَعُوْذُ بِعِزَّةِ اللهِ وَعَظَمَتِهِ، وَ بِعِزَّةِ اللهِ وَقُدْرَتِهِ، وَ بِعِزَّةِ اللهِ وَسُلْطَانِهِ، وَ بِعِزَّةِ اللهِ وَجَلاَلِهِ، وَ بِعِزَّةِ اللهِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ وَذَرأَ وَبَرَأَ، وَمِنْ شَرِّ مَا تَحْتَ الثَّرَى، وَمِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ رَبِّي آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا. إِنَّ رَبِّي عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ، مَلْجَأُ كُلِّ هَارِبٍ، وَمَأْوَى كُلِّ خَائِفٍ ، أَعُوْذُ بِوَجْهِ اللهِ الْعَظِيْمِ الَّذِي لَيْسَ شَيْءٌ أَعْظَمَ مِنْهُ وَبِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ الَّتِي لَا ‏ ‏يُجَاوِزُهُنَّ ‏‏ بَرٌّ وَلَا فَاجِرٌ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ ‏ ‏ ‏وَذَرَأَ ‏وَبَرَأَ وَمِنْ شَرِّ مَا يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِ وَمَا يَعْرُجُ فِيْهَا وَمِنْ شَرِّ مَا يَلِجُ فِي اْلأَرْضِ وَمَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَمِنْ شَرِّ طَوَارِقِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ إِلَّا طَارِقًا يَطْرُقُ بِخَيْرٍ يَا رَحْمَنَ
أَللهم اِنَّكَ سَلَطْتَ عَلَيْنَا عَدُوًّا بَصِيْرًا بِعُيُوْبِنَا مُطَّلِعًا عَلَى عَوْرَاتِنَا يَرَانَا هُوَ وَقَبِيْلُهُ مِنْ حَيْثُ لاَ نَرَاهُمْ اَللَّهُمَّ فَأَيْئِسْهُ مِنَّا كَمَا أَيْئَسْتَهُ مِنْ رَحْمَتِكَ وَقَنِّطْهُ مِنَّا كَمَا قَنَّطْتَهُ مِنْ عَفْوِكَ وَبَاعِدْ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُ كَمَا بَاعَدْتَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ جَنَّتِكَ اِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ
أَعُوْذُ بِاللهِ مِنْ عَذَابِ الدُّنْيَا وَعَذَابِ اْلآخِرَةِ  ، أَعُوْذُ بِاللهِ مِنْ عَذَابِ اْلقَبْرِ ، أَعُوْذُ بِاللهِ مِنْ عَذَابِ النَّارِ ، أَعُوْذُ بِاللهِ مِنَ اْلفِتَنِ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَابَطَنَ

Jumat, 28 Desember 2012

HIZIB BASMALAH HARI SENIN



حزب ليلة الإثنين


أَعُوْذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ
سـورة العلق آية 1 :
اِقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ
سـورة الإنسان آية 25 :
وَاذْكُرِ اسْمَ رَبِّكَ بُكْرَةً وَأَصِيلًا


لَبَيْكَ أَللَّهُمَّ رَبِّي وَسَعْدَيْكَ وَالْخَيْرُ كُلُّهُ فِى يَدَيْكَ وَهَا أَنَاذَا عَبْدُكَ الضَّعِيْفُ الذَّلِيْلُ الْحَقِيْرُ قَـآئِمٌ لَّكَ بَيْنَ يَدَيْكَ أَقُوْلُ مُسْتَعِيْنًا بِحَوْلِكَ وَقُوَّتِكَ إِمْتِثَالًا لِأَمْرِكَ وَتَعْظِيْمًا وَإِجْلَالًا لَكَ


بِسْمِ اللهِ ذِي الشَّانِ عَظِيْمِ السُّلْطَانِ شَدَيْدِ الْبُرْهَانِ قَوِيِّ الأَرْكَانِ مَا شَاءَ اللهُ كَانَ
أَعُوذُ بِاللهِ مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ إِنْسٍ وَجَانٍّ

 
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ عَدَدَ مَنْ بَسْمَلَ عَلَيْكَ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ عَدَدَ مَنْ لَمْ يُبَسْمِلْ عَلَيْكَ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ كَمَا أَمَرْتَنَا بِالْبَسْمَلَةِ عَلَيْكَ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ كَمَا أَمَرْتَنَا أَنْ نُبَسْمِلَ عَلَيْكَ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ كَمَا تُحِبُّ أَنْ تُبَسْمِلَ عَلَيْكَ


بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ عَنْ يَمِيْنِى
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ عَنْ شِمَالِيْ
 بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ بَيْنَ يَدَيَّ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ مِنْ خَلْفِيْ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ مِنْ فَوْقِيْ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ مِنْ جَمِيْعِ جَوَانِبِيْ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ قَابِضٌ عَلَيَّ بِنَاصِيَتِيْ
بِسْمِ اللهِ الَّذِي لَا يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ
بِسْمِ اللهِ  مَا شَاءَ اللهُ لَا يَسُوْقُ الْخَيْرَ إِلَّا اللهُ، بِسْمِ اللهِ مَا شَاءَ اللهُ لَا يَصْرِفُ السُّوءَ إِلَّا اللهُ ، بِسْمِ اللهِ مَا شَاءَ اللهُ مَا كَانَ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنَ اللهِ ، بِسْمِ اللهِ مَا شَاءَ اللهُ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ عَدَدَ مَا عَلِمَ اللهُ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ زِنَةَ مَا عَلِمَ اللهُ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ مِلْءَ مَا عَلِمَ اللهُ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ عَدَدَ خَلْقِهِ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ رِضَاءَ نَفْسِهِ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ زِنَةَ عَرْشِهِ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ كُلَّمَا ذَكَرَهُ الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِهِ اْلغَافِلُوْنَ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ عَدَدَ كُلِّ وَابِلٍ وَطَلٍّ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ عَدَدَ مَا أَمْطَرَتِ السَّمَاءُ مُنْذُ بَنَيْتَهَا
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ عَدَدَ مَا أَنْبَتَتِ اْلأَرْضُ مُنْذُ دَحَوْتَهَا
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ عَدَدَ النُّجُوْمِ فِى السَّمَاءِ فَإِنَّكَ أَحْصَيْتَهَا
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ عَدَدَ مَا تَنَفَّسَتِ اْلأَرْوَاحُ مُنْذُ خَلَقْتَهَا
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ عَدَدَ مَا خَلَقْتَ وَمَا تَخْلُقُ وَمَا أَحَاطَ بِهِ عِلْمُكَ وَ أَضْعَافَ ذَلِكَ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ عَدَدَ مَا أَحْصَى عِلْمُكَ وَمِلْءَ مَا أَحْصَى عِلْمُكَ وَ أَضْعَافَ مَا أَحْصَى عِلْمُكَ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ عَدَدَ خَلْقِكَ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ رِضَاءَ نَفْسِكَ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ زِنَةَ عَرْشِكَ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ مِدَادَ كَلِمَاتِكَ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ مَبْلَغَ عِلْمِكَ وَآيَاتِكَ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ عَدَدَ خَلْقِكَ وَرِضَاءَ نَفْسِكَ وَزِنَةَ عَرْشِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ وَمُنْتَهَى عِلْمِكَ وَزِنَةَ جَمِيْعِ مَخْلُوْقَاتِكَ رَحْمَةً مُكَرَّرَةً أَبَدًا
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ عَدَدَ اْلأَقْطَارِ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ عَدَدَ وَرَقِ اْلأَشْجَارِ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ عَدَدَ زَبَدِ اْلبِحَارِ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ عَدَدَ اْلأَنْهَارِ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ عَدَدَ رَمْلِ الصَّحَارِى وَاْلقِفَارِ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ عَدَدَ ثِقْلِ الْجِبَالِ وَاْلأَحْجَارِ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ عَدَدَ أَهْلِ الْجَنَّةِ وَأَهْلِ النَّارِ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ عَدَدَ اْلأَبْرَارِ وَاْلفُجَّارِ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ عَدَدَ مَا يَخْتَلِفُ بِهِ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ
وَاجْعَلِ اللهم بَسْمَلَتَنَا عَلَيْكَ حِجَاباً مِنْ عَذَابِ النَّارِ
وَسَبَبًا لِإِبَاحَةِ دَارِ اْلقَرَارِ
إِنَّكَ أَنْتَ اْلعَزِيْزُ اْلغَفَّارِ

HIZIB ISTIGFAR HARI SENIN


أَعُوْذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ
سـورة المزّمل مدنية آية ٢٠
وَمَا تُقَدِّمُوْا لِأَنفُسِكُمْ مِّنْ خَيْرٍ تَجِدُوْهُ عِنْدَ اللَّهِ هُوَ خَيْرًا وَأَعْظَمَ أَجْرًا وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُوْرٌ رَّحِيْمٌ

لَبَيْكَ أَللَّهُمَّ رَبِّي وَسَعْدَيْكَ وَالْخَيْرُ كُلُّهُ فِى يَدَيْكَ وَهَا أَنَاذَا عَبْدُكَ الضَّعِيْفُ الذَّلِيْلُ الْحَقِيْرُ قَـآئِمٌ لَّكَ بَيْنَ يَدَيْكَ أَقُوْلُ مُسْتَعِيْنًا بِحَوْلِكَ وَقُوَّتِكَ إِمْتِثَالًا لِأَمْرِكَ وَتَعْظِيْمًا وَإِجْلَالًا لَكَ
أَسْتَغْفِرُاللهَ اْلعَظِيْمَ الَّذِيْ لَا إلَهَ إلاَّ هُوَ الْحَيُّ القيُّوْمُ
أَسْتَغْفِرُ اللهَ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ عَدَدَ مَنِ إسْتَغْفَرَ عَلَيْكَ
أَسْتَغْفِرُ اللهَ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ عَدَدَ مَنْ لَمْ يَسْتَغْفِرْ عَلَيْكَ
أَسْتَغْفِرُ اللهَ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ كَمَا أَمَرْتَنَا بِالإسْتِغْفَارِ عَلَيْكَ
أَسْتَغْفِرُ اللهَ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ كَمَا أَمَرْتَنَا أَنْ نَسْتَغْفِرَ عَلَيْكَ
أَسْتَغْفِرُ اللهَ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ كَمَا تُحِبُّ أَنْ تَسْتَغْفِرَ عَلَيْكَ
أَسْتَغْفِرُ اللهَ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ عَدَدَ مَا عَلِمَ اللهُ
أَسْتَغْفِرُ اللهَ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ زِنَةَ مَا عَلِمَ اللهُ
أَسْتَغْفِرُ اللهَ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ مِلْءَ مَا عَلِمَ اللهُ
أَسْتَغْفِرُ اللهَ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ عَدَدَ خَلْقِهِ
أَسْتَغْفِرُ اللهَ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ رِضَاءَ نَفْسِهِ
أَسْتَغْفِرُ اللهَ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ زِنَةَ عَرْشِهِ
أَسْتَغْفِرُ اللهَ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ
أَسْتَغْفِرُ اللهَ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ كُلَّمَا ذَكَرَهُ الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِهِ اْلغَافِلُوْنَ
أَسْتَغْفِرُ اللهَ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ عَدَدَ كُلِّ وَابِلٍ وَطَلٍّ
أَسْتَغْفِرُ اللهَ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ عَدَدَ مَا أَمْطَرَتِ السَّمَاءُ مُنْذُ بَنَيْتَهَا
أَسْتَغْفِرُ اللهَ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ عَدَدَ مَا أَنْبَتَتِ اْلأَرْضُ مُنْذُ دَحَوْتَهَا
أَسْتَغْفِرُ اللهَ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ عَدَدَ النُّجُوْمِ فِى السَّمَاءِ فَإِنَّكَ أَحْصَيْتَهَا
أَسْتَغْفِرُ اللهَ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ عَدَدَ مَا تَنَفَّسَتِ اْلأَرْوَاحُ مُنْذُ خَلَقْتَهَا
أَسْتَغْفِرُ اللهَ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ عَدَدَ مَا خَلَقْتَ وَمَا تَخْلُقُ وَمَا أَحَاطَ بِهِ عِلْمُكَ وَ أَضْعَافَ ذَلِكَ
أَسْتَغْفِرُ اللهَ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ عَدَدَ مَا أَحْصَى عِلْمُكَ وَمِلْءَ مَا أَحْصَى عِلْمُكَ وَ أَضْعَافَ مَا أَحْصَى عِلْمُكَ
أَسْتَغْفِرُ اللهَ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ عَدَدَ خَلْقِكَ
أَسْتَغْفِرُ اللهَ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ رِضَاءَ نَفْسِكَ
أَسْتَغْفِرُ اللهَ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ زِنَةَ عَرْشِكَ
أَسْتَغْفِرُ اللهَ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ مِدَادَ كَلِمَاتِكَ
أَسْتَغْفِرُ اللهَ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ مَبْلَغَ عِلْمِكَ وَآيَاتِكَ
أَسْتَغْفِرُ اللهَ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ عَدَدَ خَلْقِكَ وَرِضَاءَ نَفْسِكَ وَزِنَةَ عَرْشِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ وَمُنْتَهَى عِلْمِكَ وَزِنَةَ جَمِيْعِ مَخْلُوْقَاتِكَ رَحْمَةً مُكَرَّرَةً أَبَدًا
أَسْتَغْفِرُ اللهَ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ عَدَدَ اْلأَقْطَارِ
أَسْتَغْفِرُ اللهَ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ عَدَدَ وَرَقِ اْلأَشْجَارِ
أَسْتَغْفِرُ اللهَ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ عَدَدَ زَبَدِ اْلبِحَارِ
أَسْتَغْفِرُ اللهَ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ عَدَدَ اْلأَنْهَارِ
أَسْتَغْفِرُ اللهَ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ عَدَدَ رَمْلِ الصَّحَارِى وَاْلقِفَارِ
أَسْتَغْفِرُ اللهَ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ عَدَدَ ثِقْلِ الْجِبَالِ وَاْلأَحْجَارِ
أَسْتَغْفِرُ اللهَ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ عَدَدَ أَهْلِ الْجَنَّةِ وَأَهْلِ النَّارِ
أَسْتَغْفِرُ اللهَ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ عَدَدَ اْلأَبْرَارِ وَاْلفُجَّارِ
أَسْتَغْفِرُ اللهَ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ عَدَدَ مَا يَخْتَلِفُ بِهِ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ
وَاجْعَلِ اللهم إِسْتِغْفَارَتَنَا عَلَيْكَ حِجَاباً مِنْ عَذَابِ النَّارِ
وَسَبَبًا لِإِبَاحَةِ دَارِ اْلقَرَارِ
إِنَّكَ أَنْتَ اْلعَزِيْزُ اْلغَفَّارِ

HIZIB TASBIH HARI SENIN


أَعُوْذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ
سـورة آل العمران آية ١٣٠ :
وَاذْكُرْ رَبَّكَ كَثِيرًا وَسَبِّحْ بِالْعَشِيِّ وَالْإِبْكَارِ
سـورة طه آية ١٣٠ :
فَسَبِّحْ وَأَطْرَافَ النَّهَارِ لَعَلَّكَ تَرْضَىٰ
سـورة الروم آية ١٧ :
فَسُبْحَانَ اللهِ حِينَ تُمْسُونَ وَحِينَ تُصْبِحُونَ
سـورة ق آية ٤٠ :
وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَأَدْبَارَ السُّجُودِ
سـورة يس آية ٨٣ :
فَسُبْحَانَ الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ


لَبَيْكَ أَللَّهُمَّ رَبِّي وَسَعْدَيْكَ وَالْخَيْرُ كُلُّهُ فِى يَدَيْكَ وَهَا أَنَاذَا عَبْدُكَ الضَّعِيْفُ الذَّلِيْلُ الْحَقِيْرُ قَـآئِمٌ لَّكَ بَيْنَ يَدَيْكَ أَقُوْلُ مُسْتَعِيْنًا بِحَوْلِكَ وَقُوَّتِكَ إِمْتِثَالًا لِأَمْرِكَ وَتَعْظِيْمًا وَإِجْلَالًا لَكَ


سُبْحَانَ اللهِ عَدَدَ مَنْ سَبَّحَ عَلَيْكَ
سُبْحَانَ اللهِ عَدَدَ مَنْ لَمْ يُسَبِّحْ عَلَيْكَ
سُبْحَانَ اللهِ كَمَا أَمَرْتَنَا بِالتَّسْبِيْحِ عَلَيْكَ
سُبْحَانَ اللهِ كَمَا أَمَرْتَنَا أَنْ نُسَبِّحَ عَلَيْكَ
سُبْحَانَ اللهِ كَمَا تُحِبُّ أَنْ تُسَبِّحَ عَلَيْكَ
سُبْحَانَ اللهِ عَدَدَ مَا عَلِمَ اللهُ
سُبْحَانَ اللهِ زِنَةَ مَا عَلِمَ اللهُ
سُبْحَانَ اللهِ مِلْءَ مَا عَلِمَ اللهُ
سُبْحَانَ اللهِ عَدَدَ خَلْقِهِ
سُبْحَانَ اللهِ رِضَاءَ نَفْسِهِ
سُبْحَانَ اللهِ زِنَةَ عَرْشِهِ
سُبْحَانَ اللهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ
سُبْحَانَ اللهِ كُلَّمَا ذَكَرَهُ الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِهِ اْلغَافِلُوْنَ
سُبْحَانَ اللهِ عَدَدَ كُلِّ وَابِلٍ وَطَلٍّ
سُبْحَانَ اللهِ عَدَدَ مَا أَمْطَرَتِ السَّمَاءُ مُنْذُ بَنَيْتَهَا
سُبْحَانَ اللهِ عَدَدَ مَا أَنْبَتَتِ اْلأَرْضُ مُنْذُ دَحَوْتَهَا
سُبْحَانَ اللهِ عَدَدَ النُّجُوْمِ فِى السَّمَاءِ فَإِنَّكَ أَحْصَيْتَهَا
سُبْحَانَ اللهِ عَدَدَ مَا تَنَفَّسَتِ اْلأَرْوَاحُ مُنْذُ خَلَقْتَهَا
سُبْحَانَ اللهِ عَدَدَ مَا خَلَقْتَ وَمَا تَخْلُقُ وَمَا أَحَاطَ بِهِ عِلْمُكَ وَ أَضْعَافَ ذَلِكَ
سُبْحَانَ اللهِ عَدَدَ مَا أَحْصَى عِلْمُكَ وَمِلْءَ مَا أَحْصَى عِلْمُكَ وَ أَضْعَافَ مَا أَحْصَى عِلْمُكَ
سُبْحَانَ اللهِ عَدَدَ خَلْقِكَ
سُبْحَانَ اللهِ رِضَاءَ نَفْسِكَ
سُبْحَانَ اللهِ زِنَةَ عَرْشِكَ
سُبْحَانَ اللهِ مِدَادَ كَلِمَاتِكَ
سُبْحَانَ اللهِ مَبْلَغَ عِلْمِكَ وَآيَاتِكَ
سُبْحَانَ اللهِ عَدَدَ خَلْقِكَ وَرِضَاءَ نَفْسِكَ وَزِنَةَ عَرْشِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ وَمُنْتَهَى عِلْمِكَ وَزِنَةَ جَمِيْعِ مَخْلُوْقَاتِكَ رَحْمَةً مُكَرَّرَةً أَبَدًا
سُبْحَانَ اللهِ عَدَدَ اْلأَقْطَارِ
سُبْحَانَ اللهِ عَدَدَ وَرَقِ اْلأَشْجَارِ
سُبْحَانَ اللهِ عَدَدَ زَبَدِ اْلبِحَارِ
سُبْحَانَ اللهِ عَدَدَ اْلأَنْهَارِ
سُبْحَانَ اللهِ عَدَدَ رَمْلِ الصَّحَارِى وَاْلقِفَارِ
سُبْحَانَ اللهِ عَدَدَ ثِقْلِ الْجِبَالِ وَاْلأَحْجَارِ
 سُبْحَانَ اللهِ عَدَدَ أَهْلِ الْجَنَّةِ وَأَهْلِ النَّارِ
سُبْحَانَ اللهِ عَدَدَ اْلأَبْرَارِ وَاْلفُجَّارِ
سُبْحَانَ اللهِ عَدَدَ مَا يَخْتَلِفُ بِهِ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ
وَاجْعَلِ اللهم تَسْبِيْحَتَنَا عَلَيْكَ حِجَاباً مِنْ عَذَابِ النَّارِ
وَسَبَبًا لِإِبَاحَةِ دَارِ اْلقَرَارِ
إِنَّكَ أَنْتَ اْلعَزِيْزُ اْلغَفَّارِ

HIZIB TAHMID HARI SENIN


أَعُوْذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ
سـورة طه آية ١٣٠ :
وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوْبِهَا وَمِنْ آنَاءِ اللَّيْلِ


لَبَيْكَ أَللَّهُمَّ رَبِّي وَسَعْدَيْكَ وَالْخَيْرُ كُلُّهُ فِى يَدَيْكَ وَهَا أَنَاذَا عَبْدُكَ الضَّعِيْفُ الذَّلِيْلُ الْحَقِيْرُ قَـآئِمٌ لَّكَ بَيْنَ يَدَيْكَ أَقُوْلُ مُسْتَعِيْنًا بِحَوْلِكَ وَقُوَّتِكَ إِمْتِثَالًا لِأَمْرِكَ وَتَعْظِيْمًا وَإِجْلَالًا لَكَ
 

,اَلْحَمْدُ ِللهِ عَدَدَ مَنْ حَمَّدَ عَلَيْكَ
اَلْحَمْدُ ِللهِ عَدَدَ مَنْ لَمْ يُحَمِّدْ عَلَيْكَ
اَلْحَمْدُ ِللهِ كَمَا أَمَرْتَنَا بِالتَّحْمِيْدِ عَلَيْكَ
اَلْحَمْدُ ِللهِ كَمَا أَمَرْتَنَا أَنْ نُحَمِّدَ عَلَيْكَ
اَلْحَمْدُ ِللهِ كَمَا تُحِبُّ أَنْ تُحَمِّدَ عَلَيْكَ
اَلْحَمْدُ ِللهِ عَدَدَ مَا عَلِمَ اللهُ
اَلْحَمْدُ ِللهِ زِنَةَ مَا عَلِمَ اللهُ
اَلْحَمْدُ ِللهِ مِلْءَ مَا عَلِمَ اللهُ
اَلْحَمْدُ ِللهِ عَدَدَ خَلْقِهِ
اَلْحَمْدُ ِللهِ رِضَاءَ نَفْسِهِ
اَلْحَمْدُ ِللهِ زِنَةَ عَرْشِهِ
اَلْحَمْدُ ِللهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ
اَلْحَمْدُ ِللهِ كُلَّمَا ذَكَرَهُ الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِهِ اْلغَافِلُوْنَ
اَلْحَمْدُ ِللهِ عَدَدَ كُلِّ وَابِلٍ وَطَلٍّ
اَلْحَمْدُ ِللهِ عَدَدَ مَا أَمْطَرَتِ السَّمَاءُ مُنْذُ بَنَيْتَهَا
اَلْحَمْدُ ِللهِ عَدَدَ مَا أَنْبَتَتِ اْلأَرْضُ مُنْذُ دَحَوْتَهَا
اَلْحَمْدُ ِللهِ عَدَدَ النُّجُوْمِ فِى السَّمَاءِ فَإِنَّكَ أَحْصَيْتَهَا
اَلْحَمْدُ ِللهِ عَدَدَ مَا تَنَفَّسَتِ اْلأَرْوَاحُ مُنْذُ خَلَقْتَهَا
اَلْحَمْدُ ِللهِ عَدَدَ مَا خَلَقْتَ وَمَا تَخْلُقُ وَمَا أَحَاطَ بِهِ عِلْمُكَ وَ أَضْعَافَ ذَلِكَ
اَلْحَمْدُ ِللهِ عَدَدَ مَا أَحْصَى عِلْمُكَ وَمِلْءَ مَا أَحْصَى عِلْمُكَ وَ أَضْعَافَ مَا أَحْصَى عِلْمُكَ
اَلْحَمْدُ ِللهِ عَدَدَ خَلْقِكَ
اَلْحَمْدُ ِللهِ رِضَاءَ نَفْسِكَ
اَلْحَمْدُ ِللهِ زِنَةَ عَرْشِكَ
اَلْحَمْدُ ِللهِ مِدَادَ كَلِمَاتِكَ
اَلْحَمْدُ ِللهِ مَبْلَغَ عِلْمِكَ وَآيَاتِكَ
اَلْحَمْدُ ِللهِ عَدَدَ خَلْقِكَ وَرِضَاءَ نَفْسِكَ وَزِنَةَ عَرْشِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ وَمُنْتَهَى عِلْمِكَ وَزِنَةَ جَمِيْعِ مَخْلُوْقَاتِكَ رَحْمَةً مُكَرَّرَةً أَبَدًا
اَلْحَمْدُ ِللهِ عَدَدَ اْلأَقْطَارِ
 اَلْحَمْدُ ِللهِ عَدَدَ وَرَقِ اْلأَشْجَارِ
اَلْحَمْدُ ِللهِ  عَدَدَ زَبَدِ اْلبِحَارِ
اَلْحَمْدُ ِللهِ عَدَدَ اْلأَنْهَار
ِاَلْحَمْدُ ِللهِ عَدَدَ رَمْلِ الصَّحَارِى وَاْلقِفَارِ
اَلْحَمْدُ ِللهِ عَدَدَ ثِقْلِ الْجِبَالِ وَاْلأَحْجَارِ
اَلْحَمْدُ ِللهِ عَدَدَ أَهْلِ الْجَنَّةِ وَأَهْلِ النَّارِ
اَلْحَمْدُ ِللهِ عَدَدَ اْلأَبْرَارِ وَاْلفُجَّارِ
اَلْحَمْدُ ِللهِ عَدَدَ مَا يَخْتَلِفُ بِهِ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ
وَاجْعَلِ اللهم تَحْمِيْدَتَنَا عَلَيْكَ حِجَاباً مِنْ عَذَابِ النَّارِ
وَسَبَبًا لِإِبَاحَةِ دَارِ اْلقَرَارِ
إِنَّكَ أَنْتَ اْلعَزِيْزُ اْلغَفَّارِ

HIZIB TAKBIR HARI SENIN


أَعُوْذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ
سـورة الإسراء آية ٢٣ :
وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوْا إِلَّا إِيَّاهُ


سـورة الجاثية آية ٣٧ :
وَلَهُ الْكِبْرِيَاءُ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ


لَبَيْكَ أَللَّهُمَّ رَبِّي وَسَعْدَيْكَ وَالْخَيْرُ كُلُّهُ فِى يَدَيْكَ وَهَا أَنَاذَا عَبْدُكَ الضَّعِيْفُ الذَّلِيْلُ الْحَقِيْرُ قَـآئِمٌ لَّكَ بَيْنَ يَدَيْكَ أَقُوْلُ مُسْتَعِيْنًا بِحَوْلِكَ وَقُوَّتِكَ مُخْلِصًالَّكَ مِنْ قَلْبِيْ بِمَا أَلْهَمْتَنِيْ إِلَيْهِ بِسَابِقٍ فَضْلِكَ وَمِنَّتِكَ ذَاكِرًا لَّكَ إِمْتِثَالًا لِأَمْرِكَ وَتَعْظِيْمًا وَإِجْلَالًا لَكَ


وَأَنْتَ اَكْبَرُ
اللهُ اَكْبَرُ عَدَدَ مَنْ كَبَّرَ عَلَيْكَ
اللهُ اَكْبَرُ عَدَدَ مَنْ لَمْ يُكَبِّرْ عَلَيْكَ
اللهُ اَكْبَرُ كَمَا أَمَرْتَنَا بِالتَّكْبِيْرِ عَلَيْكَ
اللهُ اَكْبَرُ كَمَا أَمَرْتَنَا أَنْ نُكَبِّرَ عَلَيْكَ
اللهُ اَكْبَرُ كَمَا تُحِبُّ أَنْ تُكَبِّرَ عَلَيْكَ
اللهُ اَكْبَرُ عَدَدَ مَا عَلِمَ اللهُ
اللهُ اَكْبَرُ زِنَةَ مَا عَلِمَ اللهُ
اللهُ اَكْبَرُ مِلْءَ مَا عَلِمَ اللهُ
اللهُ اَكْبَرُ عَدَدَ خَلْقِهِ
اللهُ اَكْبَرُ رِضَاءَ نَفْسِهِ
اللهُ اَكْبَرُ زِنَةَ عَرْشِهِ
اللهُ اَكْبَرُ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ
اللهُ اَكْبَرُ كُلَّمَا ذَكَرَهُ الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِهِ اْلغَافِلُوْنَ
اللهُ اَكْبَرُ عَدَدَ كُلِّ وَابِلٍ وَطَلٍّ
اللهُ اَكْبَرُ عَدَدَ مَا أَمْطَرَتِ السَّمَاءُ مُنْذُ بَنَيْتَهَا
اللهُ اَكْبَرُ عَدَدَ مَا أَنْبَتَتِ اْلأَرْضُ مُنْذُ دَحَوْتَهَا
اللهُ اَكْبَرُ عَدَدَ النُّجُوْمِ فِى السَّمَاءِ فَإِنَّكَ أَحْصَيْتَهَا
اللهُ اَكْبَرُ عَدَدَ مَا تَنَفَّسَتِ اْلأَرْوَاحُ مُنْذُ خَلَقْتَهَا
اللهُ اَكْبَرُ عَدَدَ مَا خَلَقْتَ وَمَا تَخْلُقُ وَمَا أَحَاطَ بِهِ عِلْمُكَ وَ أَضْعَافَ ذَلِكَ
اللهُ اَكْبَرُ عَدَدَ مَا أَحْصَى عِلْمُكَ وَمِلْءَ مَا أَحْصَى عِلْمُكَ وَ أَضْعَافَ مَا أَحْصَى عِلْمُكَ
اللهُ اَكْبَرُ عَدَدَ خَلْقِكَ
اللهُ اَكْبَرُ رِضَاءَ نَفْسِكَ
اللهُ اَكْبَرُ زِنَةَ عَرْشِكَ
اللهُ اَكْبَرُ مِدَادَ كَلِمَاتِكَ
اللهُ اَكْبَرُ مَبْلَغَ عِلْمِكَ وَآيَاتِكَ
اللهُ اَكْبَرُ عَدَدَ خَلْقِكَ وَرِضَاءَ نَفْسِكَ وَزِنَةَ عَرْشِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ وَمُنْتَهَى عِلْمِكَ وَزِنَةَ جَمِيْعِ مَخْلُوْقَاتِكَ رَحْمَةً مُكَرَّرَةً أَبَدًا
اللهُ اَكْبَرُ عَدَدَ اْلأَقْطَارِاللهُ اَكْبَرُ عَدَدَ وَرَقِ اْلأَشْجَارِاللهُ اَكْبَرُ عَدَدَ زَبَدِ اْلبِحَارِاللهُ اَكْبَرُ عَدَدَ اْلأَنْهَارِاللهُ اَكْبَرُ عَدَدَ رَمْلِ الصَّحَارِى وَاْلقِفَارِاللهُ اَكْبَرُ عَدَدَ ثِقْلِ الْجِبَالِ وَاْلأَحْجَارِاللهُ اَكْبَرُ عَدَدَ أَهْلِ الْجَنَّةِ وَأَهْلِ النَّارِاللهُ اَكْبَرُ عَدَدَ اْلأَبْرَارِ وَاْلفُجَّارِاللهُ اَكْبَرُ عَدَدَ مَا يَخْتَلِفُ بِهِ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ
وَاجْعَلِ اللهم تَكْبِيْرَتَنَا عَلَيْكَ حِجَاباً مِنْ عَذَابِ النَّارِ
وَسَبَبًا لِإِبَاحَةِ دَارِ اْلقَرَارِ
إِنَّكَ أَنْتَ اْلعَزِيْزُ اْلغَفَّارِ